منبر الدعوة والتبليغ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منبر الدعوة والتبليغ

(( موقع الشيخ / محمد على محمد إمام ))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 بيان للشيخ إبراهيم كجرات

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد إمام
Admin
محمد إمام


المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 18/05/2012
العمر : 61
الموقع : شبكة الدعوة والتبليغ

بيان للشيخ إبراهيم كجرات Empty
مُساهمةموضوع: بيان للشيخ إبراهيم كجرات   بيان للشيخ إبراهيم كجرات Emptyالأربعاء يونيو 04, 2014 9:39 pm

أحبابي و أحبائي هذا البيان من أقوى و أرقى البيانات التي سمعتها .... هذا كلام من قلب حقيقة الداعي ... فكل من يقرأ هذا البيان يجب عليه أن يتوجه بالقلب و القالب حتى يفهم المطلوب منه ... والله المستعان .
بيان الشيخ إبراهيم كجراتي
نحمده و نصلي على رسوله الكريم..((جهد الدين)) دعوة الدين هذه هي أولا لإصلاح نفوسنا و لتربيتنا أول خطوة.. لأنه إذا لم تصلح نفوسنا و لم نتربى تربية إيمانية, لا نستطيع أن نقوم بالواجب, مثل المريض لا يستطيع أن يقوم بالوظيفة لأنه مريض ! المريض لا يقدر على القيام و الركوع أو السجود بسبب المرض هكذا الذي ما صلحت نفسه لا يستطيع أن يقوم بالواجب.. ضروري أن نتحصل على قوة... أول شيء من الفوائد يعود علينا إذا قمنا بالترتيب الصحيح. لأن الدين و الحق أولا... قلب المسلم يحمل الحق و يتقبل الحق. فإذا هو حامل الحق يستطيع أن يعطي للثاني.. أما إذا كان ليس عنده فكيف يعطي للثاني !!! و فاقد الشيء لا يعطيه..((قاعدة)) هكذا الباطل أولا يخرج منا و من قلوبنا, ثم يخرج عن العالم...عندنا باطل موجود... ما هو الباطل عندنا؟ (هو حب الدنيا), هذا أكبر باطل !!! و الإنسان يحب الراحة.. راحت النفس !!! مثلا إنسان يحب المال فهذا باطل أم حق؟؟ ((فماذا بعد الحق إلا الضلال..آية)).. هذا باطل, فإذا لم يقم بالمجاهدة و لم يضحي براحة نفسه, هو لم يضحي بإنسانه فكيف يأتي الحق؟؟ مثلا إذا كان كأسا مملوء بالماء و أنت أردت أن تصب فيه شيء آخر..ممكن؟؟ لا يمكن.. إن لم تفرغ هذا الكأس أولا. أي لابد أن تفرغ منه شيء ثم تصب فيه.. هكذا القلب, أولا يفرغ من هذا الباطل ثم يأتي الحق... فإذا الإنسان لم يقم بالحق معناه القلب حامل للباطل إما راحة النفس أو المال أو أي شيء آخر ! فالمجاهدة أن يضحي بهذا الشيء, لماذا؟؟ لطاعة الله تعالى يعني يقوم بالطاعة و يضحي لهذا.. فيخرج الباطل من القلب و يأتي الحق و نور الحق كذلك الجهد بالإستمرار و ليس فقط برأيه.. ليس برأي نفسه بل برأي غيره...
مثال, الذي يريد العلاج فهذا يعالج نفسه بنفسه, فهل هذا ممكن؟؟؟ غير ممكن !! أنت المريض و أنت المعالج في نفس الوقت..سبحان الله..هذا الإثم !!! هذا ليس بترتيب..لا بدى أن يكون المريض شخص و المعالج شخص آخر ينظر إليه و يشخص حالته ثم يعالجه إذا المريض يقبل هذه القاعدة سيشفى بإذن الله تعالى.. كل واحد يمشي برأيه ((هذا مرض)) غير مهتدي هو ماش برأيه.. فهذه الأشياء نحن نتعلمها في سبيل الله حتى يأتي عندنا قبول الحق.. و الذي لا يقبل الحق يقبل الباطل هذه ((قاعدة)) إما الحق و إما الباطل.. إما الهدى و إما الضلال ((فمذا بعد الحق إلا الضلال فأنى تصرفون)) الآية... لذلك نحن في هذا السبيل نشجع أنفسنا إلى الحق فنحن إلى الحق نقبل هذا ليس مترددا بدون ملل أو علل.. هذا الجهد لهذا...
نعم هذا الجهد يصلح نفوسنا.. و جميع الأصول و الآداب لا تنطبق إلا بعد إصلاح النفس.. و الأصول و الآدب تنطبق في الحياة.. متى تنطبق؟ بعد إصلاح النفس... مثال ثوب نريد أن نصبغه عند الصباغ و نريد أن نصبغه بالأحمر فهو أولا يغسله و ينظفه تماما ثم بعد ذلك يصبغه بهذه الطريقة الثوب يقبل الصباغة, أما إذا كان فيه بعض الأوساخ فهل يقبل الصبغ؟؟ هكذا الأصول و الآداب لا تنطبق إلا بعد إصلاح النفس ..هذه قاعدة كلية... الحق سهل و لكن مع النفس صعب.. إذا كان الإنسان متبع نفسه لا يقبل الحق..و إلا الدين يسر لكن مع النفس أصعب شيء !!! و أصعب شيء قبول الحق مع النفس.. الحق مع النفس هي لا تقبل..هذه مصيبة و هلاك...فنحن بالإستماع عندما نقوم بهذا الجهد مع المشورة و الأصول و الآداب مع التضحية.. فأولا نحن نستفيد, يعني نخرج من الهوى إلى الهدى.. و إلا تحت الهوى أي نعيش تحت الهوى...
الصحابة رضوان الله عليهم قاموا بالجهد في أحوال مختلفة, في العسر و اليسر و المنشط و المكره و الفقر و الغنى...الصحابة قبلوا هذه الأشياء يعني تحت الأمر في المنشط و المكره و العسر و اليسر و على آثارة علينا((هم يقولون هذا)) في جميع الأحوال هم تحت الطاعة و تحت الأمر...لماذا؟؟؟ ((صلحت نفوسهم)) يعني النفوس أصبحت لها الإنقياد و الطاعة مثل الجمل المختوم حيث انقيد اقاد !! يحمل المتاع و يعبر الصحراء على طول..فهكذا الإنسان يحمل المسؤولية و يعبر الصحراء ليس عنده إعتراض..هذه مسؤولية((خلاص… !!!!!!)) فيعطي ما يحب هذا مطلوب لهذا الجهد...المؤمن يكون عنده طاعة فقط, و هذا يأتي بإصلاح النفس, إذا ما صلحت النفوس بذل المال و بذل النفس تحت الطاعة.. طاعة الله و طاعة الرسول...بذل المال و النفس لا ينحرف و لا يتجاوز, و إذا تجاوز يفيق !! عنده إعتراف بالتقصير....
لذلك نخرج في سبيل الله و نقوم بالجهد مرات و مرات و ليس مرة واحدة.. بالإستمرار مثل الغذاء و الدواء, بالإستمرار حتى يزول المرض و تأتي القوة.. بالغذاء و الدواء !!! هذا..كل يوم و كل أسبوع و كل شهر و كل سنة..يوميا أسبوعيا شهريا و سنويا.. و نقوم بهذا الجهد حتى يأتي الخير... صلاح الناس مثل تنظيف الثياب... بالأعمال الإنفرادية و الأعمال الإجتماعية..إذا قمنا بالأعمال الإنفرادية تأتي الإستقامة و إذا قمنا بالأعمال الإجتماعية تأتي التربية..
و الذي لم يقم بالأعمال الإجتماعية فهو شارد..شارد غير مربوط !!! و حيا غير مرتب.. ولكن بالأعمال الإجتماعية تكون حياة مرتبة, مثل اللبنة على اللبنة يكون الحائط...بالإستمرار و بالدوام... الأعمال الإجتماعية هي لترتيب الأعمال الإنفرادية لإستقامتنا و هذا الشيء يريد ترابط مع العمل و أهل العمل لأن النفوس تتأثر بالمصاحبة...((البيئة !!!)) إذا كانت البيئة من الصالحين فهو يكون من الصالحين !!!
هذه الملاحظات تكون ضرورية جدا لأن الدعوة ليست صعبة هي سهلة و لكن مع هذه الأشياء..جهد.. تحتاج النفس إلى الإستعداد فإذا حدث الإستعداد تقوم بالواجب.. ((هذه حياة شخصية لي)) و تكون تحت الشرع ينظر ما هو الحلال؟ و ما هو الحرام؟ و ما هو الممنوع؟ و ما هو المسنون؟؟؟ هذا في الحياة الشخصية ((مأكل مشرب ملبس..كل شيء)) ينظر حتى يكون تحت الشرع..هذا واجب في الحياة الشخصية, و الذي ليس عنده خبر يسأل العلماء... يسأل أهل الخبر.. هل هذا صحيحا أم ليس بصحيح..إلى أن تكون حياتك الشخصية حسب الشرع...
الحياة العامة الإجتماعية نقوم فيها بالتضحية...التضحية للدين بالنفس و المال.... و نتحرك و نحرك..نحرك الخير.. نحرك الإيمان.. بالحلقات بالزيارات باللقاءات بالمذاكرات فتأتي قوة جديدة للإيمان... الإيمان الموروث موجود عندنا.. و هو ضعيف جدا ليس فيه قوة حتى يقيم على الطاعة..إيمان موروثي فلا يقيمنا على الفرائض و لا يجنبنا المحرمات... صاحب الإيمان الموروثي يرى أن هذا حرام لكن يرتكبه...عنده إيمان موروثي.. فهو يحتاج إلى قوة مثل الدم الجديد من الخارج...القديم ليس فيه قوة حتى يقوم بالوظيفة فيحتاج إلى دم جديد فيه قوة, عندما تأتي قوة يتحرك... هكذا الإسلام الجديد بالمجاهدة و القديم بالوراثة.. سهل الإتصال بينهما.. فعنده قوة فيقوم بالواجب و إلا هو جامد مرهون..
كنا في الخارج في أوروبا و كان معنا شاب في المدرسة الثاناوية.. بعد عشرين يوما هو يقول لنا أريد مشورة.. يعني أريد أن أكتب رسالة إلى أبي أكتب له فيها بعض الأشياء.. فذكر لنا أنه منذ سنوات يوجد هجران بيني و بين والدي.. لا كلام و لا سلام.. الآن هو تأثر بهذا الشيء و كأن تحرك شيئا في داخله و بدأ يشعر هنا بالتقصير بالتجاه أبيه... هذا مثال ..لأنه كان إيمانه موروثي لا يحرك فيه أي شيء... اليوم هو يتحرك فقلنا له أكتب و أرسل ثم ذكر حكايات هكذا... هكذا مسائل عائلية.. هكذا كثير من الأشياء وجدنا أن الإيمان الموروث لا يحرك.. ضعيف جدااا يحتاج إلى قوة, فإذا أدخلت قوة من الخارج بالمجاهدة فإن الإيمان يتحرك و يحرك الإنسان إلى طاعة الله عز و جل...عندئذ نحن نستفيد من هذه الدعوة... كم من التقصيرات في المعاشرات و في المعاملات و في العبادات.. الأخلاقيات موجودة. ليس عندنا شعور حتى نفهم.. فهذا العمل مثل الدواء.. كيف...عندما نأخذ الدواء و جاء في ركبته الألم و قال له الطبيب أنت تأخذ الحبوب, فإن المرض في الركبة فوصل فائدة الدواء إلى الركبة ليس إلى مكان آخر.. هذا نظام الله تعالى وصل الدواء إلى مكان المرض... فهكذا هذا العمل فإذا كان الإنسان مبتلى في أي مرض فالدواء يشفي هذا المرض !!!
هكذا ..عندي تقصير في كذا و كذا...هكذا نخرج للعلاج, نقوم بالجهد في هذا العمل بالقلب و القالب.. لأن هذا القلب إذا كان غير مقبل إذا فهو مقصر !!! القلب ليس مقبل فهو مقصر فيتقلب لأن القلب ليس مقبل, فنقبل بالقلب, بعد الإستمرار القلب يقبل.. بدون الإستمرار و الدوام القلب لا يقبل !!! الإنسان لما يقيد جسده فإن القلب يكون مقيد... مثلا.. إذا أنت تقوم بالعمل 40 يوما فعندها نقرأ القرءان فالقلب يتأثر... الآن صار له علاقة.. و إلا القلب ليس له علاقة لماذا؟؟؟ لأنه لم يقيد جسمه !!! لذلك أولا نقيد أجسامنا في الأعمال فيكن للقلب علاقة مع هذا العمل...هذه مجاهدة لذلك نخرج 40 يوما.. 40 يوما ندعوا, 40 يوما في مجالس العلم, 40 يوما نذكر الله, 40 يوما خدمة, 40يوما طاعة الأمير, 40 يوما نقرأ القرءان...((خلاص فاليلتزم الدين)) 40 يوما تحت المشورة يشير و يستشير لا يخالف المشورة..المجاهدة لإصلاح النفس, يأتي العلاج.. هذا معنى الخروج فليس معناه إتمام المدة بل إتمام العمل...فهو إتمام المدة مع إتمام العمل.. 4 أشهر. 4 شهور في العمل((هذه مجاهدة)) فيتحرك و يحرك..تحمل المسؤولية يعني يتحرك و يحرك..الرسول صلى الله عليه و سلم كان يتحرك و يحرك كا يخرج و يخرَج. الشيئان مع بعضهما..و نقوم و نستقيم على العمل و نقيم الناس على العمل, فنتحرك و نحرك الناس في سبيل الله فيأتي الإيمان الجديد و يخرجنا من هذه الظلمات, مع الطاعة و المشورة و الأصول, و ليس بدون الأصول في سبيل الله.. و بدون الأصول فتن, و مع الأصول تكون التربية و الترقي, و بدون الأصول فتنة و تفرق !!! نتعلم الأصول في سبيل الله و نكون محتاجين و مفتقرين إليها.. فإذا صرنا محتاجين و مفتقرين عندئذ نكون مستفيدين.. و إن كنا غير ذلك فلن نستفيد لأننا غير محتاجين.((إنما الصدقات للفقراء)) الآية. و هذا ليس فقير فنحن نتصدق عليه..المحتاج و الطالب حالب..الذي له طلب فهو حالب أي مستفيد..بعد الجهد يصبح الإنسان طالب..بعد الجهد يفتح عليه المنافع فيصبح قلبه طالب.. و إذا قمنا بالجهد نصبح طالبين..((هذه نعمة من الله)) الطالب صادق و الرغبة كذلك تكون صادقة.. بالفضائل تتولد فينا الرغبة الصادقة.. فإذا وجد شيء مرغوب يكون مطلوب...
آههه...يكون مسرور مطمئن.. و إذا فات يكون مهموم محزون..فيحزن عليه لأنه كان طالب...((هذا العمل عجيب)) على قدر الجهد على قدر التعب يأتي عنده الطلب الصادق...((الطلب الصادق نعمة من الله)) كذلك الجوع نعمة..كما أن الطعام نعمة فإن الجوع نعمة.. فالتعب نعمة لأن لولاه ما كانت الراحة.. فالذي يتعب يجد طعم الراحة.. الله عز و جل خلق الجنة لماذا؟؟؟(( للراحة)) فمن الذي يرتاح؟ سوى الذي تعب !!! تعب في أمر الله تعالى((الحمد لله الذي أذهب عنا الحزن إن ربنا لغفور شكور))الآيات. هكذا يقولون أهل الجنة...غفور للتقصير.. شكور لأنه شاكر يعرف قدر طاعتنا, طاعة العباد عنده خير...فالذي يقوم بالطاعة يعطى له الأجر.. فالذي كان يتعب هو الذي يرتاح..لذلك نتعب في الدنيا لدين الله عز و جل.. يعني نستقيم و ننصر دين الله.. ليس ليوم أو يومين بل الحياة كلها..و لذلك نشجع أنفسنا حتى لا يأتي الكسل و دائما نعيش في بيئة صالحة حتى تأتي القوة...فالدعوة هذه هي السبب في إيجاد البيئة الصالحة.. بيئة فيها إيمان أعمال أخلاق, و الذي يعيش فيها هو الذي يستفيد منها.. لذلك نتحرك بأموالنا و أنفسنا.. نبذل النفس, و الذي ضحى براحة النفس و المال فإن شاء الله يخرج حب الدنيا من قلبه, و القلب يحمل حب الله و رسوله و يتبع السنة...هكذا في العمل نستفيد و كل يوم نقوم بالأعمال, و بعد الرجوع نقوم بالعمل في البيت في الحارة في البلد...نقيم هذه الأعمال !!!
قديما كانت البيوت مثل المساجد تقيم امورنا..كل شيء من المسجد..البيت تحت إدارة المسجد...السوق كذلك كل شيء تحت إدارة المسجد...سيدنا علي يقول ((سوق المؤمنين كمصلاهم)) صحابي يقول للنبي صلى الله عليه وسلم هذا المكان في البيت مسجد نريد أن تصلي فيه ركعتين نتبرك فيه لأنه أصبح مكانا مخصصا للعبادة و لذكر الله تعالى... مسجد البيت هذا كان معروف عند المسلمين حتى المرأة تعتكف في مسجد بيتها... اليوم مسجد البيت غير معروف.. المطبخ معروف في البيت...و المسجد غير معروف...ليس مكان للمسجد في البيوت... تغير البيئة, إن شاء الله مسجد الدعوة هذه ترجع للبيوت و الأسواق تدير الأعمال. فيأتي الخير في جميع الشؤون... يتحرك الناس للدين.. ينتشر الدين في العالم كله. لذلك نكون جماعة المسجد و نجتهد حول المسجد ثم نحرك الناس حول المسجد.. لغير هذا المكان ثلاثة أيام, أربعين يوما, أربعة أشهر, كل يوم ساعتين و نصف, البيوت المجاورة, كل يوم نمر على البيوت التي هي أبعد منها..ثلاثة أيام نتحرك إليها ثم الأبعد منها أربعون يوما و التي أبعد منها 4 أشهر وهكذا...
نقيم هذه الأعمال لنصرة الدين((فهذه نصرة الدين)).((لا هجرة بعد الفتح و لكن جهاد و نية و إذا استنفرتم فانفروا)) الحديث. فبقي الإستنفار و النصرة..فإذا استنفرتم فانفروا... هكذا الترتيب في الخروج... مقصد الحياة و مسؤولية الحياة.... مســــــــــــــــــــــتعدين؟؟؟؟؟؟
وصلى الله على سيدنا محمد و على آله و صحبه و من والاه.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mnbr.forumegypt.net
 
بيان للشيخ إبراهيم كجرات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحدث بيان للشيخ إبراهيم كجرات اجتماع باكستان 6 11 2021
» بيان للشيخ محمد عمر
» بيان للشيخ سعيد أحمد خان
» بيان للشيخ إنعام الحق
» بيان للشيخ محمد إمام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منبر الدعوة والتبليغ  :: منبر التبليغ والدعوة-
انتقل الى: