منبر الدعوة والتبليغ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منبر الدعوة والتبليغ

(( موقع الشيخ / محمد على محمد إمام ))
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 مذاكرات دعوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد إمام
Admin
محمد إمام


المساهمات : 410
تاريخ التسجيل : 18/05/2012
العمر : 61
الموقع : شبكة الدعوة والتبليغ

مذاكرات دعوية Empty
مُساهمةموضوع: مذاكرات دعوية   مذاكرات دعوية Emptyالإثنين مايو 19, 2014 1:28 pm

حاجتنا للهداية أكثر من حاجتنا للطعام والشراب والكساء وكل شيء.
• علامة نور الهداية أن يرى الإنسان نجاحه وفوزه وفلاحه وسعادته في أعمال الدين حتى لو ضحى بالأشياء في سبيل ذلك. علامة ظلمة الظلال أن يرى الإنسان نجاحه وفوزه وفلاحه وسعادته في الأشياء حتى لو ضحى بأعمال الدين.
• الله سبحانه وتعالى يهيأ أسباب الهداية للكفار بدايتاً فإذا أبوا واستكبروا دمرهم الله.
• الله عز وجل لا يأخذ أهل الباطل بالغفلة بل يذكرهم أولاً ثم إذا لم يعتبروا أخذهم أخذ عزيز مقتدر.
• بسبب بيئة الإيمان فحرارة الإيمان تكون موجودة وبسبب البعد عن البيئة تبرد الحرارة.
• ظاهر الفلفل في الأكل حار ولكن آكله يتلذذ به فكذلك أعمال الدين ظاهرها شاق ولكن الذي يعمل بها يتلذذ بها.
• إذا قام أهل الحق بجهد الحق الذي هو واجبهم فالله سبحانه وتعالى يفصل بالقدرة الإلاهيه وينزل نصرته.
• بالابتلاءات الله يمحص الطيب من الخبيث مثل الذهب والخبث كلما ازدادت الحرارة والصهر انفصل الخبث.
• إذا اشتغلنا بالمقصود نلنا الموعود وإذا اشتغلنا بالموعود ضيعنا المقصود.
• كلامنا بالنسبة إلى عملنا يكون كحجم اللسان بالنسبة إلى الجسد.
• الجهد هو جسم الدعوة والدعاء هو روح الدعوة.
• المال مثل الحية وصاحب المال مثل الصائد فإن كان الصائد عنده علم وخبره بصيد الحيات فهو يستفيد منها وإن كان ليس عنده علم وخبره بصيدها فقد تعضه وتميته.
• بمعرفة الأخبار لا تصلح الأحوال ولكن بجهد الدعوة تصلح الأحوال.
• الداعي مثل المروحة لا بد أن يصدر منه الهواء.
• قدرة الله أن يجعل الضرر في محل المنفعة والمنفعة في محل الضرر.
• الصحابة كبروا الله وصغروا ما دونه فسخر الله لهم ما صغروا, وفي زماننا كبرنا غير الله فالله أذلنا لطواغيت زماننا.
• نحمد الله على الإيمان الموجود ونسعى لتحصيل الإيمان المطلوب.
• نحن صرنا مثل الأفعى على كنز لا تستفيد منه ولا تجعل غيرها يستفيد منه.
• الموت أحق الحق والدنيا أبطل الباطل والمقصد هو أهم شيء في حياة الإنسان.
• نحن دخلنا في الدعوة ولكن المطلوب هو أن تدخل الدعوة فينا.
• أفضلية القرون الأولى بأفضلية الأعمال وليس بأفضلية الزمان.
• الجسم والروح مثل الفرس والفارس, فإذا كانت الفرس قوية والفارس ضعيفاً فالفرس يجر الفارس(النفس الأمارة بالسوء) وإذا كان الفارس قوي والفرس ضعيف فالفارس يجر الفرس(النفس المطمئنة) والنفس اللوامة بين ذلك.
• حاجة الجسم تتوفر من الأشياء وأما حاجة الروح فمن الله, فجسم الإنسان يجره إلى الأشياء الغير صالحة وروح الإنسان تجره إلى الأعمال الصالحة التي تقربها إلى ربها, فإن كان الإنسان يبذل النفس والمال لحاجة الجسم فالجسم يقوى على الروح وإن كان الإنسان يبذل النفس والمال لحاجة الروح فالروح تقوى على الجسم, فالأمة اجتهدت على الأجسام ونست الأرواح (مثال الفارس والفرس) فصارت مثل الدمية يلعب بها الأغيار.
• الحياة التي أساسها التلذذ بالأشياء تكون بدايتها حلوة ولكن نهايتها مرة, وأما الحياة التي أساسها التلذذ بالأعمال تكون بدايتها مرة ولكن نهايتها حلوة.
• اللذة في المعاصي كالقطرة نسبةً لبحر العذاب في الآخرة, والمشقة في الطاعة كالقطرة نسبةً لبحر النعيم في الآخرة.
• الحق ثقيل و مر مثل مرارة الدواء يحتاج لإلى تشجيع وتحريض حتى يستعد الناس لقبوله, ولكن بعده الشفاء بأمر الله تعالى. والباطل شهي و حلو ولكن بعده المرارة بالتطهير في النار.
• الدين مثل الدواء يكون مر فالذي يصبر على مرارته يشفى بإذن الله تعالى.
• أثر الدواء على مكان الوجع مثل أثر الدين على مكان التقصير في النفس.
• لم يعدنا الله بنتائج الأشياء ولكن وعدنا بنتائج الأعمال.
• ننال موعودات الله لنا بحقيقة الأعمال وليس بصورة الأعمال.
• إذا قمنا بما كلفنا الله به يأتي الله بما وعدنا به.
• لا تخلو صورة الدين من البركة ولكن بحقيقة الدين ننال موعودات الله.
• حسنه واحدة تكون فيصل النجاة من النار.
• الدنيا محدودة لا تسع نتائج أعمال الدين لأن نتائجها تحتاج إلى مكان غير محدود وهي الجنة.
• جزاء أعمال الدين لا تسعها الدنيا بل الآخرة وأما ما يتحصل عليه في الدنيا فبركات الأعمال.
• كانت أسواق الصحابة كمصلاهم وأما نحن فمصلانا سوق.
• كل القوى المادية أمام قدرة الله سواء مثل العصا والصاروخ والنملة وجبريل.
• من تحمل النقص في دنياه من أجل الدين فالله يكمل نقصه في الآخرة ويخلف عليه.
• أهل الباطل هم يخوفون أهل الحق بالمدمرات الإنسانية ويشوقونهم بزخرفاتهم الدنيوية , وأهل الحق هم يخوفون أهل الباطل بالمدمرات الإلهية ويشوقونهم بالمزخرفات الإلهية في الجنة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mnbr.forumegypt.net
 
مذاكرات دعوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» نصائح دعوية
» جولة دعوية تعليمية رائعة
» بيان نساء (( المستورات )) الشيخ / محمد الملا الإماراتي مذاكرة دعوية مهمة في بيان أهمية الدعوة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منبر الدعوة والتبليغ  :: منبر التبليغ والدعوة-
انتقل الى: